نشاطات

ابدؤوا بإصلاح الأخلاق فإنها أول الطريق” (أ.د.حنا عيسى)

الأخلاق نبتة جذورها في السماء ، أما أزهارها و ثمارها فتعطر الأرض
إذا أردت أن تعرف أخلاق رجل فضع في يده سلطة ثم انظر كيف يتصرف
شيئان ما انفكا يثيران في نفسي الاعجاب و الاحترام : السماء ذات النجوم من فوقي ، و سمو الأخلاق في نفسي
متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغسلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود

(النزعة الأخلاقية في المجتمع الفلسطيني على سبيل الذكر لا الحصر شديدة الارتباط بالنزعة الدينية عند الإنسان الفلسطيني ,فلا دين بدون أخلاق ولا أخلاق بدون دين فالتلازم بينهما ضروري لان كل منهما يكمل الآخر لقول الرسول محمد (صلعم) “إنما بعثت  لأتمم مكارم الأخلاق “,فكأنما الدين الأخلاق) (والأخلاق في مجتمعنا الفلسطيني هي  قواعد راسخة لا تغير بتغيرالزمان والمكان فالسرقة يحرمها الشرع في أي زمان وأي مكان وعقوبتها ثابتة لا تتغير أيضا ,وهذا هو موقف الدين من كثير من القضايا مثل الكذب والزنا وغيرها )

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق