الرئيسية
في برقية عاجلة.. بحر يطالب برلمانات ومنظمات عربية وإسلامية بدعم مسيرات العودة الكبرى طالب النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر، رؤساء البرلمانات العربية والإسلامية، وأمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي، وأمين عام جامعة الدول العربية، بضرورة المبادرة بدعم مسيرات العودة الكبرى المنوي تنظيمها يوم الجمعة القادمة، جاء ذلك في برقية عاجلة وجهها بحر، يوم أمس للعديد من رؤساء البرلمانات والمنظمات العربية والدولية والإسلامية. ونوه بحر، في برقيته إلى مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة جمعاء، مشيرًا إلى المؤامرات والتحديات الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها صفقة القرن، التي اعتبرها تستهدف تصفية قضيتي اللاجئين والقدس وباقي حقوق وقضايا شعبنا. وندد باستمرار الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، واعتبره جريمة كبرى بحق الإنسانية ومخالفة صريحة لقرارات الأمم المتحدة وميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات اللجوء وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان. ودعا رؤساء البرلمانات والمنظمات التي خاطبهم للعمل على توفير الدعم والغطاء السياسي والإعلامي والمعنوي لمسيرات العودة الكبرى، وتكثيف الاتصالات البرلمانية والدبلوماسية مع الجهات المختصة لدعم وإسناد وتوفير الحماية لهذه المسيرات الفلسطينية الكبرى. وأشار إلى أن حق شعبنا في العودة مكفول بموجب القرارات والقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية، وفي مقدمتها القرار 194 حول حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها.
في برقية عاجلة.. بحر يطالب برلمانات ومنظمات عربية وإسلامية بدعم مسيرات العودة الكبرى
طالب النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر، رؤساء البرلمانات العربية والإسلامية، وأمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي، وأمين عام جامعة الدول العربية، بضرورة المبادرة بدعم مسيرات العودة الكبرى المنوي تنظيمها يوم الجمعة القادمة، جاء ذلك في برقية عاجلة وجهها بحر، يوم أمس للعديد من رؤساء البرلمانات والمنظمات العربية والدولية والإسلامية.
ونوه بحر، في برقيته إلى مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة جمعاء، مشيرًا إلى المؤامرات والتحديات الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها صفقة القرن،التي اعتبرها تستهدف تصفية قضيتي اللاجئين والقدس وباقي حقوق وقضايا شعبنا.
وندد باستمرار الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، واعتبره جريمة كبرى بحق الإنسانية ومخالفة صريحة لقرارات الأمم المتحدة وميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات اللجوء وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
ودعا رؤساء البرلمانات والمنظمات التي خاطبهم للعمل على توفير الدعم والغطاء السياسي والإعلامي والمعنوي لمسيرات العودة الكبرى، وتكثيف الاتصالات البرلمانية والدبلوماسية مع الجهات المختصة لدعم وإسناد وتوفير الحماية لهذه المسيرات الفلسطينية الكبرى.
وأشار إلى أن حق شعبنا في العودة مكفول بموجب القرارات والقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية، وفي مقدمتها القرار 194 حول حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها.
