الرئيسية

قريباً: إنفراجة اقتصادية بـ”غزة” بعد التوافق على هذا الملف

قريباً: إنفراجة اقتصادية بـ”غزة” بعد التوافق على هذا الملف

كشفت مصادر فلسطينية مطلّعة أن اللقاءات التي تُجريها قيادات حركة حماس مع مسؤولين مصريين في القاهرة، قد أفضت للعديد من التفاهمات، التي من شأنها أن تُحسن أوضاع قطاع غزة اقتصادياً.

وأوضحت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن وفد حركة حماس توافق مع مسؤولين مصريين وطرف آخر على إنشاء منطقة تجارية حرة بين مصر وقطاع غزة، وذلك من أجل تحسين الوضع الاقتصادي في قطاع غزة.

وأكد

كشفت مصادر فلسطينية مطلّعة أن اللقاءات التي تُجريها قيادات حركة حماس مع مسؤولين مصريين في القاهرة، قد أفضت للعديد من التفاهمات، التي من شأنها أن تُحسن أوضاع قطاع غزة اقتصادياً.

وأوضحت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن وفد حركة حماس توافق مع مسؤولين مصريين وطرف آخر على إنشاء منطقة تجارية حرة بين مصر وقطاع غزة، وذلك من أجل تحسين الوضع الاقتصادي في قطاع غزة.

وأشارت تلك المصادرعلى أن اللقاءات إيجابية وأن تطبيق تفاهمات المصالحة مستمر وفقاً لاتفاق 12 أكتوبر الماضي، مشدّدةً على أن مصر تُريد أن تُعيد ترتيب البيت الفلسطيني بشكل كلي، وذلك في ضوء التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، خاصة عقب إعلان الرئيس الأمريكي الأخير بشأن القدس.

وبينت أن المسؤولين المصريين على تواصل دائم مع قيادة حركة فتح، حيث طُلب من الحركة إرسال وفد لبحث بعض الملفات التي تخص ملف تمكين الحكومة بغزة، بالإضافة إلى الوقوف على أسباب تعثر تطبيق التفاهمات الأخيرة، كما أن القاهرة سترسل وفداً أمنياً لغزة لمتابعة تطبيق كافة التفاهمات الأخيرة.

وأشارت إلى أن القاهرة تتجه نحو تحسين أوضاع قطاع غزة، حيث إن المسؤولين المصريين قدموا وعودات بإيجاد حلاً عملياً لأزمات القطاع الاقتصادية والإنسانية، بينها إنشاء منطقة تجارية حرة بين غزة ومصر، التي من شأنها أن تُدر 3 مليارات دولار سنوياً بين الجانبين.

وقالت المصادر: إن “هذه المنطقة تدعم مصر على صعيد العملة الصعبة”، مؤكدةً على أن تطبيقها سيُحدث انتعاشاً في مناطق الأطراف فيها، بالإضافة إلى وضع حد لعقود الارتهان الاقتصادي والتجاري مع “إسرائيل” بشكل جزئي، وفتح نوافذ اقتصادية مع العالم الخارجي.

وكان مصدر خاص قد كشف

كشفت مصادر فلسطينية مطلّعة أن اللقاءات التي تُجريها قيادات حركة حماس مع مسؤولين مصريين في القاهرة، قد أفضت للعديد من التفاهمات، التي من شأنها أن تُحسن أوضاع قطاع غزة اقتصادياً.

وأوضحت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن وفد حركة حماس توافق مع مسؤولين مصريين وطرف آخر على إنشاء منطقة تجارية حرة بين مصر وقطاع غزة، وذلك من أجل تحسين الوضع الاقتصادي في قطاع غزة.

وأكدت المصادر الاعلامية  على أن اللقاءات إيجابية وأن تطبيق تفاهمات المصالحة مستمر وفقاً لاتفاق 12 أكتوبر الماضي، مشدّدةً على أن مصر تُريد أن تُعيد ترتيب البيت الفلسطيني بشكل كلي، وذلك في ضوء التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، خاصة عقب إعلان الرئيس الأمريكي الأخير بشأن القدس.

وبينت أن المسؤولين المصريين على تواصل دائم مع قيادة حركة فتح، حيث طُلب من الحركة إرسال وفد لبحث بعض الملفات التي تخص ملف تمكين الحكومة بغزة، بالإضافة إلى الوقوف على أسباب تعثر تطبيق التفاهمات الأخيرة، كما أن القاهرة سترسل وفداً أمنياً لغزة لمتابعة تطبيق كافة التفاهمات الأخيرة.

وأشارت إلى أن القاهرة تتجه نحو تحسين أوضاع قطاع غزة، حيث إن المسؤولين المصريين قدموا وعودات بإيجاد حلاً عملياً لأزمات القطاع الاقتصادية والإنسانية، بينها إنشاء منطقة تجارية حرة بين غزة ومصر، التي من شأنها أن تُدر 3 مليارات دولار سنوياً بين الجانبين.

وقالت المصادر: إن “هذه المنطقة تدعم مصر على صعيد العملة الصعبة”، مؤكدةً على أن تطبيقها سيُحدث انتعاشاً في مناطق الأطراف فيها، بالإضافة إلى وضع حد لعقود الارتهان الاقتصادي والتجاري مع “إسرائيل” بشكل جزئي، وفتح نوافذ اقتصادية مع العالم الخارجي.

وكان مصدر خاص قد كشف مصدر اعلامي أن حركة فتح تعتزم إرسال وفداً يضم عدداً من أعضاء لجنتها المركزية، برئاسة عزام الأحمد، وعضوية “حسين الشيخ، روحي فتوح، ماجد فرج”، لبحث ملف المصالحة، وآخر نتائج لقاءات وفد حركة حماس مع المسؤولين بالمخابرات المصرية.

ويذكر أن وفد حركة حماس برئاسة رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية، قد غادر قبل نحو أسبوعين بشكل مفاجئ إلى القاهرة للقاء المسؤولين المصريين، حيث يضم في عضويته عددًا من الشخصيات القيادية في الحركة، أبرزهم أعضاء المكتب السياسي، خليل الحية وروحي مشتهى وفتحي حماد وذلك للقاء المسئولين المصريين.

 أن حركة فتح تعتزم إرسال وفداً يضم عدداً من أعضاء لجنتها المركزية، برئاسة عزام الأحمد، وعضوية “حسين الشيخ، روحي فتوح، ماجد فرج”، لبحث ملف المصالحة، وآخر نتائج لقاءات وفد حركة حماس مع المسؤولين بالمخابرات المصرية.

ويذكر أن وفد حركة حماس برئاسة رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية، قد غادر قبل نحو أسبوعين بشكل مفاجئ إلى القاهرة للقاء المسؤولين المصريين، حيث يضم في عضويته عددًا من الشخصيات القيادية في الحركة، أبرزهم أعضاء المكتب السياسي، خليل الحية وروحي مشتهى وفتحي حماد وذلك للقاء المسئولين المصريين.

، على أن اللقاءات إيجابية وأن تطبيق تفاهمات المصالحة مستمر وفقاً لاتفاق 12 أكتوبر الماضي، مشدّدةً على أن مصر تُريد أن تُعيد ترتيب البيت الفلسطيني بشكل كلي، وذلك في ضوء التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، خاصة عقب إعلان الرئيس الأمريكي الأخير بشأن القدس.

وبينت أن المسؤولين المصريين على تواصل دائم مع قيادة حركة فتح، حيث طُلب من الحركة إرسال وفد لبحث بعض الملفات التي تخص ملف تمكين الحكومة بغزة، بالإضافة إلى الوقوف على أسباب تعثر تطبيق التفاهمات الأخيرة، كما أن القاهرة سترسل وفداً أمنياً لغزة لمتابعة تطبيق كافة التفاهمات الأخيرة.

وأشارت إلى أن القاهرة تتجه نحو تحسين أوضاع قطاع غزة، حيث إن المسؤولين المصريين قدموا وعودات بإيجاد حلاً عملياً لأزمات القطاع الاقتصادية والإنسانية، بينها إنشاء منطقة تجارية حرة بين غزة ومصر، التي من شأنها أن تُدر 3 مليارات دولار سنوياً بين الجانبين.

وقالت المصادر: إن “هذه المنطقة تدعم مصر على صعيد العملة الصعبة”، مؤكدةً على أن تطبيقها سيُحدث انتعاشاً في مناطق الأطراف فيها، بالإضافة إلى وضع حد لعقود الارتهان الاقتصادي والتجاري مع “إسرائيل” بشكل جزئي، وفتح نوافذ اقتصادية مع العالم الخارجي.

وكان مصدر اعلامي قد كشف أن حركة فتح تعتزم إرسال وفداً يضم عدداً من أعضاء لجنتها المركزية، برئاسة عزام الأحمد، وعضوية “حسين الشيخ، روحي فتوح، ماجد فرج”، لبحث ملف المصالحة، وآخر نتائج لقاءات وفد حركة حماس مع المسؤولين بالمخابرات المصرية.

ويذكر أن وفد حركة حماس برئاسة رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية، قد غادر قبل نحو أسبوعين بشكل مفاجئ إلى القاهرة للقاء المسؤولين المصريين، حيث يضم في عضويته عددًا من الشخصيات القيادية في الحركة، أبرزهم أعضاء المكتب السياسي، خليل الحية وروحي مشتهى وفتحي حماد وذلك للقاء المسئولين المصريين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق