{ابو فرح ———————————- هذا القوْلُ المُنْكَرُ ،مِنْ ثمَراتِ حَماقاتِ وَلِيِّ العُهْرِ المُرَّهْ لا يَعْنيني أنْ يَمْسَحَ أمْثالكَ جَوْخاً وَيُنافقَ للحاكِمِ مَرَّاتٍ أَوْ مَرَّهْ كَثُرَ بِعَهْدِ الدُبِّ الداشِرِ مَنْ قاؤا وَسَخاً مِثْلَ ضمائرِهمْ وَلِحاهُمْ،لا خجَلٌ أَوْ دِينٌ أو خُلُقٌ عربِيٌّ بالْمَرَّهْ لَسْتَ الناطقَ بِاسْمِ جماهيرِ جزيرْتنا العربيَّةِ والحُرَّهْ هُمْ مِثلُ الباقينَ كَواهُمْ آلُ سُعودٍ بالجَمْرَهْ أمْثالكَ مِثْل غُثاءِ السَيْلِ،فَلا وَزْنٌ لو كانوا قِلَّةَ أَوْ كَثْرَهْ لو كانوا آلافاً دُونَ عُقولٍ أو عَشْرَهْ حَلَقاتٌ تَسقطُ تحتَ حِذاءِ الحاكمْ،وطبيعيٌ ذلك،فَانْبَحْ وَاشْتُمْ،لن نَشْتمَ أَهْلاً عرَباً أحراراً ببلادِ الحَرَمَيْنِ،سِوى آلِ سعودٍ وَحُثالاتٍ مِثْلكَ أو زُمْرَهْ فَانْبَحْ وَأعِدْ آلافَ المرَّاتِ الكرَّهْ لن يتَأبَّدَ ليْلُ الظُلْمِ ومَهما طالَ فآتٍ في غَدِنا فَجْرهْ ليسَ لنا أيُّ عِداءٍ شخْصيٍّ معْ آلِ سعودٍ أَوْ سلمانْ،لكِنَّا نَلْعنُ كالأمَّةِ عُهْرَهْ وَنُقاوِمُ أو نلَعنُ معْ إسرائيلٍ تَطَبيعَهْ ولفلسطينٍ والأقصى غَدْرَهْ والأمَّةُ تلْعنهُ مِنْ مَراكِشَ للبَصْرَهْ؟
إِنْ لم نسْتَنْكُرْ تطبيعَ أولاكُمْ معْ مُحْتلِّ بلادي،وتحالفهمْ مع غاصِبِها،هل نتْركَهمْ للقدسِ يبيعونَ فآلُ سلولٍ يُزْعِجُهمْ حَتَّى لو ماءَتْ تنْديداً هِرَّهْ ح ليس وليُّ الأمرِ لَكُمْ أو نائبهِ ،قُرآناً ونبِيَّاً أو معْصوماً حتَّى نسْتَسْلمَ للقوْلِ وللفعْلِ وَنَحْنُ نرى أنَّ الأوَّلَ والثاني، قد كَشَفَ التطبيعَ لَهُ سِتْرَهْ مَنْ يَخْذِلْ أقصانا،أو أرضَ رِباطِ الإسلامِ وينصُرْ أعداءَ بلادي والدينِ فقد أشْهَرَ للعالَمِ كُفْرَهْ أنتَ الخاذلُ للحرَمَيْنِ هناكَ وللحرمِ الثالثِ في بيتِ المقدسْ،ولها رَبٌّ وكذلكَ شعبٌ يحْميها،أمَّا عُهْرُ الحكَّامِ فذاكَ مُقدِّمةٌ للثوْرَهْ هذي يا ابْنَ قُرادِ الخَيْلْ،ليسَتْ إبداعَ نصوصٍ أو فٍكْرَهْ لهمٍ ليْستْ حُرِيَّةَ أفكارٍ ،بل كلٌّ يُخْرِجُ مِنْ فَمِهِ عُهْرَهْ والمسئولُ عَنِ التشجيعِ لهُمْ أنتَ وليُّ العُهْرْ ما كان أولاكُمْ لولاكْ،أفراداً ودعاةً وَحُثالاتٍ يقْدِرُ أحداً مِنْهُمْ أنْ يخْدِشَ شعبَ فلسطينٍ ظُفْرَهْ لكنْ ببلادِ الحرَمَيْنٍ دُعاةً أفْذاذاً،كَابْنِ العَوْدةِ سلمانْ ولهمْ قلْبٌ يَغْلي ضدَّ الحاكِمِ كالجَمْرَهْ وَسِواهمْ مِنْ أبواقِ السلطانِ،لِحاهُمْ مِنْ لَحْسِ كنادِرِ آلِ سعودٍ مُغْبرَّهْ مأسوفٌ أنْ يحمِلَ أمثالكَ إسمَ محمَّدْ،فخزاكَ اللهُ،فلسْتَ وأمْثالكَ مِمَّنْ يرْتَزقونَ بِخِذلانِ القدسِ سوى عَوْرَهْ وكذلكَ حكّامكَ ليسوا في حِصْنٍ الأمَّةِ منذُ عرفناهُمْ إِلَّا لغْماً موقوتاً أو ثغْرَهْ فرْعَوْنٌ لم يتَخَلَّدْ كالشاهِ ونوري وسواهمْ وَاللهُ إذا أمْهَلَ لن يُهْمِلَ حكَّاماً لم يُعْطُوا جَهْداً لحمايةِ أقْصانا
في حجْمِ التَمْرَهْ لم تغضبْ للهِ وللحَرَمِ الثالث،لكنْ لمَليكٍ أسْلَمَ للغاصِبِ أمْرَهْ ———————————- شعر:عاطف ابو بكر/
ابو فرح ٢٠١٧/١٢/١٥م ملاحظة:كتب سعوديٌّ يقطُرُ سمَّاً وانحطاطاً يدعى ،،محمد العلاقي،،تغريدةً يدَّعي بها الدفاع عن مليكه، أوردها حرفياً،وهي ضمن المسلسلِ التحريضي الذي يدفع به ولي العُهْرِ ضدِّ شعبنا،،وللقاريء التعليق،،
(ما يقوم به. اليهود في. فلسطين في جميع مدنها وقراها قليل فيهم،لا بد من حرق كل فلسطيني سواء صغير كبير شايب رضيع حتى الذي في رحم أمه سيكبر ويتربى في حصن إرهابي من حماس،قتلهم وحرقهم كما حرق هتلر اليهود هو الحل الأمثل والوحيد لمثل هذا الشعب العميل الخاين، السعوديون-يغضبون-لملكهم محمد العلاقي