ولمَ يصب روحي الضجر عندما أتذكرك
وأنت مُلقى على جانب حلم به أنت شجرة جافة
يسكنها أعشاش الحقد والغل
قل لي أيها العابث بقمامة الأرض هيا قل
كيف حالك بعد شُربك أشراف القديسات!
ويحك ترسم لهم الموت ثوبا أبيض جميلا
زفاف طبول أجل طبول إلى جهنم
حيث أنت .
هيا رد عليه تكلم أُصرخ ما بك لا تتحرك
آلمٌ تصبب العرق بسببه من رأسي حتى أقدامي
لا بد من حل لقتل جرثومة مثلك
لن أسمع تبرير جمهور المسرحية
فأنا وحدي من عاش هذا الدور
نادره عمر ( أميرة الأدب )