لا أريد أن أتوقف عن حبك
ولا لحظة في حياتي… سيبقى حبك
هو الشاغل عقلي وبالي…
وستبقى أنت محور كل اهتماماتي
… لأن العشق عندما يزال عمله في القلوب
… لا يبقى لديك ثانية للهروب…
من موقعك من مكانك…
لأنك تصبح مسحور…
مأخوذ من نفسك من روحك لمكان لا يتواجد فيه إلا من عشق حد الادمان… لا أريد أن لا أعشقك بالثانية مئات المرات… لأن عشقي لك هواية اتخذتها يوم التقيت فيك بتلك الساحة… حيث كان هناك حفل راقص… جمع بين الأحبة والناس الذين يهوون السباحة… فكيف أستطيع الهروب من مواجهتك… ومن الغوص في معالمك الساحرة…. سأبقى أعشقك وأعيش وأنا أحبك… وستبقى هناك أغنيات تغنى من اجلنا… ومحبتنا تلك سيبقى لها معجبين ومتابعين… وعندما نذهب لعالمنا الآخر سوف تاتي أجيال جديدة تبحث بين المعاجم والكتب عن هواية… ستجد قصتنا التي قد ملأت كتب التاريخ… لن يتوانوا بأن يتداولوها بالكتب الدراسية… لأن مثل هذا الحب سيكون له بكل زاوية ذكرى…..