ماذا فعل مزور الدكتوراه بأموال الاتحاد بقلم شاعر الأمة محمد ثابت

إذا فكر رئيس اتحاد كتاب مصر المنتهية صلاحيته أن يزور شهادة دكتوراه( يبقى مفكر كبير ؟)
هكذا يكتب علاء عبد الهادي عن نفسه ( المفكر الكبير)
وهو صاحب الدكتوراه المزورة والتي يعلمها القاصي والداني من المحيط إلى الخليج

والقانون المصري يجرم هذا ، وخصوصا إذا كتبت بأوراق رسمية مثل كل مطبوعات اتحاد كتاب مصر
وأصدر أوامره لكل الشُّعبْ واللجان أن تكون صيغة الإعلان عن أي نشاط في اتحاد الكتاب أن يكتب تحت رعاية الدكتور علاء عبد الهادي
فهل علاء عبد الهادي يصرف على الاتحاد من جيبه الخاص أم الاتحاد هو من يصرف ، وأين ذهبت ملايين اتحاد كتاب مصر لكي يصرف عليه هذا المدعو علاء الذي لا عمل له
ولو كان يعمل فليخبرنا كم يجني من الأموال لكي يصرف على نقابة بمفرده ، وقد علمنا أنه لم يعمل قط في حياته
ورئيس اتحاد كتاب مصر ليست وظيفة ( دي عمل تطوعي)
إذا لا بد أن نطالبه بحق الرعاية طيلة سنين وجوده التي انتهت من مارس الماضي ، وللعلم علاء عبد الهادي ومجلسه
يعقدون لجنة القيد ويتم دخول أعضاء جدد ويترتب على هذا حقوق مالية وإدارية
وهذه جريمة أخرى تضاف إليه
لأن لجنة القيد الآن منتهية الصلاحية

وسؤال
إذا فكر فأر أن يهرب من المصيدة فهل يصبح مفكرا كبيرا؟؟؟

الخلاصة
نحن أعضاء اتحاد كتاب مصر
وأ -عماد النشار عضو اتحاد كتاب مصر والعبد لله وغيرنا قد حصلنا من المحمكمة الإدارية العليا على أحكام نهائية ضد علاء عبد الهادي
وهو ممتنع عن التنفيذ
وقد انتهت مدته القانونية منذ مارس الماضي
وما زال جاثم على صدورنا بالمخالفة للقانون
فمن يحمي المفكر الكبير صاحب الدكتوراه المزورة من المجر
وهل ممكن يحكي لنا كيف ذهب إلى المجر كي يحصل عليها
وهل يجيد اللغة المجرية
وكيف حصل على درجة أستاذ دكتور وهو لم يعمل في أي مدرسة ولا حتى ( حضانة)
فمن يحميه

بلاغ للنائب العام ووزير الثقافة

بقلم شاعر الأمة محمد ثابت
مؤسس شعبة شعر الفصحى باتحاد كتاب مصر