نشاطات
أليوم التراثي والموسمي لقطف الزيتون بمدرسة الرؤى في منشية زبده.
خواطر نجمة الباحثة في التراث ازدهار عبد الحليم
أليوم التراثي والموسمي لقطف الزيتون بمدرسة الرؤى في منشية زبده.
والاحتفال مع طلاب الصف السادس .
جمعتنا الذكريات والكلمات الجميله والقصه مع الأمثال الشعبيه .
بداية المشوار أتحت لهم الفرصه للمشاركه يحكوا لنا عن طريقة قطف الزيتون بالالات الحديثه مثل المروحه والسلم المائل للغربله ومأكولات هذا الموسم .
وأنا حكيت عن طريقة القديمه طريقة القطف اليدوي والجداد بالعصا الطويله وتفاعلوا الطلاب ما بين الحاضر السريع
والماضي البسيط الخالي من منتوجات العصر السريع
مثل كثرة استعمال الصحون الورقيه والكاسات البلاستيكيه ومضرتها للصحه ، والتي لها الدور الأكبر في تلوث البيئه
للأنسان والحيوان وحتى سمك البحر لكن استهلاكه أخذ الحيز الاكبر للتلوث .
ألا أن الطلاب شاركوا بعملية( الذري )وهي طريقة الفصل بين حبات الزيتون والأوراق والأغصان .
وطبعاً أنهينا الأحتفال بحزازير وأمثله شعبيه وقصه طريفه لها مغزى .والكل مبسوط وفرحان وشكراً للمربيه نور عودة الله وللطلاب .
كل عام وانتم بخير
خواطر نجمه