بالفيديو المنصة الدولية الدنماركية همسة نت تستضيف الدكتور عبد الناصر جبارين عبر برنامج ضيف المنصة

استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر المنصة الدولية همسة نت وعبر برنامج  ضيف المنصة الدكتور عبد الناصر  جبارين المحاضر  في علم النحو واللغة في جامعة حيفا، المعهد الأكاديمي في بيت بيرل، وكلية القاسمي في باقة الغربية.

موضوع الحوار “فلسفة اللّغة العربيّة: مقاربة بين الكلّيّات والجزئيّات”

ماذا نعني بفلسفة اللّغة العربيّة؟ وماذا علاقة الفلسفة باللّغة العربيّة؟

– كيف لنا أنْ نُعَرِّفَ الكلّيّات والجزئيّات؟ وما الفرقُ بينهما وما أوجه التّواصلُ فيما بينهما كذلك؟

– ما الفرق بين اللّغة والفكر؟ وأيّهما أسبق اللّغة أم الفكر؟ وهل العلاقة بين اللّغة والفكر علاقة طبيعيّة؟

– يقولون: إنّ اللّغة العربيّة لغة ديناميّة ومتطوّرة؟ كيف تفسِّرُ ذلك بناءً على الفهمِ الكلّيّ والجزئيّ لهذه اللّغة؟ وهل حقًّا ما يزعمون بأنّ اللّغة العربيّة لغة صعبة بما فيها من تفريعات ومفردات وجمود وتفاصيل مركَّبة؟

– ما هو مفهوم “العلامة” في اللّسانيّات الحديثة لا سيّما عند دي سوسير؟ وما مَرَدُّ ذلك عند علماء العرب القدماء؟ وهل اللّغة العربيّة تحديدًا- نظامٌ إشاريٌّ أمْ هي غير ذلك؟

– كيف نَظَرَ علماءُ اللّغةِ إلى اللّغة العربيّة كونها توقيفيّة أم اصطلاحيّة؟ وهل لهذه المسألة تأثيرٌ في قداسة اللّغة ذاتها؟ أم ماذا؟

– “اللّغة ظاهرة اجتماعيّة”. كيف توضِّحُ لنا هذه المقولة بالاتّكاء على المفهوم الكلّيّ والجزئيّ؟

– كيف يتمثّل مصطلحا “الأصل” والفرع” في النّحو العربيّ؟ وهل لذلك تأثيرٌ في فهم الصّورة الكلّيّة لمبنى نظام اللّغة العربيّة نحو العمق؟

– ما هي حقيقة التّشكُّل الذّهنيّ للمقولات النّحويّة أو اللّغويّة، وكيف يتجلّى ذلك من خلال المعالجات المختلفة للنّصوص.

– كيف نستطيعُ أنْ نعرِّفَ “الفعل” (النّحويّ) استنادًا على المنظومة اللّسانيّة للّغة العربيّة؟ وعلى صعيد آخر، هل تقسيم الكلام الثّلاثيّ تقسيم مقدَّسٌ لدى النُّحاة؟

– أين يقع القرآن الكريم في منازل الكلّيّات والجزئيّات لدى علماء اللّغة العرب؟ وهل تختلف هذه الرّؤى في المنظور الاستشراقيّ؟

– ما هي جدليّة الجملة الاسميّة والفعليّة في اللّغة العربيّة؟ وكيف بمقدورنا أنْ نفهم أهمَّ عنصريْن في أنواع الجمل في الكيان اللّغويّ العربيّ؟

– في مرآة الكلّيّات والجزئيّات: ما هو الأصل في اكتساب اللّغة العربيّة؟ وكيف لنا أنْ نوجِّهَ البوصلة نحو مفهوم تطوير اللّغة كلغة أمّ أو كلغة ثانية؟

– ما هو منطق الإخبار والإنشاء في اللّغة العربيّة؟ وهل من طريق إلى فهم عميق نحو هذا البناء الّذي دَرَجَ عليه النُّحاةُ البلاغيّون؟

– كيف بوسعنا أنْ نفهم التّرادف أو الاشتراك اللّغويّ بناءً على النّظريّة الكلّيّة أو الجزئيّة؟

– قالَ العربُ قديمًا: “البلاغة الإيجازُ”. كيف نفهم هذا الأمر؟ أحقًّا أنّ الإيجازُ هو البلاغة؟!

– ما هو ارتباطُ “التّداوليّة” اللّسانيّة بالواقع اللّغويّ؟

– أخيرًا، كيف بوسعنا أنْ نلخِّص مفهوم “فلسفة اللّغة العربيّة” بكلّيّاتها وجزئيّاتها؟

فريق عمل  البرنامج :