الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماء
بالفيديو / المنصة الدولية همسة نت تستضيف البروفيسور يوسف مشهراوي عبد برنامج ضيف المنصة
البرنامج اعداد وتقديم الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية اشراف المهندس عبدالحفيظ إغبارية تنسيق الاستاذة كفاح جودت زحالقة انتاج الدائرة الاعلامية بادارة هيثم درابي
استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر برنامج ضيف المنصة والذي يبث عبر المنصة الدولية الدنماركية همسة نت البروفيسور يوسف المشهراوي معالج طبيعي، يعمل في عيادة متخصصة للعلاج الطبيعي في مجال تاهيل العظام والعمود الفقري، وباحثورئيس مختبر أبحاث العمود الفقري في قسم العلاج الطبيعي ، كلية الطب في جامعة تل أبيب. فهو ايضا شغل منصب رئيس اللجنة لدمجالطلاب العرب في جامعة تل أبيب. بالاضافة الى دمج اللغة العربية في كثير من المجالات في الجامعة، الجامعي ، ووضع قوانين واضحةفيما يتعلق بحقوق الطلاب العرب أثناء الامتحانات ، حاورته حول موضوع (التربية والتعليم في المدن العربية والمدن المختلطة في الداخل : تحديات وانجازات)
من هو البروفيسور يوسف المشهراوي
ما هي أبرز المشاكل والمعضلات التي تواجه جهاز التعليم العربي في إسرائيل؟
هل يعاني قطاع التربية والتعليم في المدن العربية المختلطة من أزمة ؟
التعليم العربي في المدن المختلطة في الداخل ما هي الصعوبات والتحديات التي تواجهه؟
هل. تعتقد انه هناك تهميش بخصوص التربية والتعليم من المكاتب الحكومية ومن سلطة الحكم المحلي بما يخص السكان العرب ؟
ما هو تحليلك بما يخص واقع التعليم العربي بالمدن المختلطة ؟
هل تعتقد. انكم بحاجة الى تعزيز وتنظيم عمل لجان تنشط لمتابعة قضايا التعليم والنهوض بمسيرة التربية على الاصعدة المختلفة ؟
ماذا بخصوص بناء شبكة مشتركة لزيادة نجاعة العمل واثره ؟
هل تعتقد ان التمييز بين تعدد الثقافات في الحيّز العام المشترك وبين تعدد الثقافات في الحيّز العام المنفصل. موجود اكثر في المدنالمختلطة والمدارس المختلطة؟
ماذا بخصوص الفجوات والفروقات القائمة بين الحقوق الجماعية والفردية، بين عموم مواطني الدولة الإسرائيلية من اليهود، وباقي الأقلياتلاسيما العرب، في قضية التعليم. هل يرجع سببها خضوعه للمراقبة والسيطرة التامة من قبل المؤسسة الحاكمة، وعدم إتاحة الفرصةللمربين العرب بالمشاركة في تحديد السياسة التربوية المتعلقة بتربية تلاميذهم ؟
وماذا بخصوص ما يتعلق بالموارد التي ترصد لجهاز التعليم العربي مقارنة مع جهاز التعليم العام والرسمي، الذي يعتبر التعليم العربي جزءمنه من الناحية الإدارية والتنظيمية؟
هل تعود أزمة التعليم العربي في إسرائيل إلى الجذور التاريخية والثقافية، اي منذ قيام دولة إسرائيل، لم يتم الاعتراف بالعرب كأقلية قوميةداخل الدولة، ورفض السلطات الإسرائيلية الاعتراف بلجنة المتابعة العليا كجسم يمثل الأقلية الفلسطينية، والتعاون معها في انتهاجسياسات الحكومة تجاهها ؟
من وجهة نظرك ما هي الحلول المقترحة للتغير الى الافضل ؟