الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماءنشاطات

همسة نت الدولية الدنماركية الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية تستضيف الدكتورة مرام مصاروة عبر برنامج ضيف المنصة

 استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر المنصة الدولية همسة نت د. مرام مصاروة الباحثة والأكاديميّة الفلسطينيّة.محاضرة  بأكاديمية القاسمي وجامعة تل ابيب والجامعة العربية الامريكية. تتمحور ابحاث الدكتورة بالتربيةالناقدة وسياسات الهويه والذاكرة

بإلاضافة لكونها كاتبه لليافعين والاطفال . صدر لها العديد من الكتب والابحاث حول الفقدان السياسي الفلسطيني. ورواية لليافعين رحلتيمع السكاكيني ،وانا فادي وقصة للاطفال بعنوان حلم

وعنوان اللقاء الفقد السياسي الفلسطيني

١اصدرتِ كتابتسييس وتديين الفقدان في المجتمع الفلسطيني  هل لك ان تطلعينا على فحوى الكتاب  باختصار وماذا قصدت بعبارةالميت الحي

٢في كتابك الذي حمل عنوان (الثكل الفلسطيني من منظور جندري وديني وقومي) الكتاب  تطرق الى ظاهره الحزن الفردي والجماعيفي المجتمع الفلسطيني من خلال العلاقات التفاعلية بين الدين والجنسية والنوع الاجتماعي، والطرق التي تؤثر بها على تشكيل عمليةالحداد للأهالي الفلسطينيين الذين فقدوا أطفالهم  سؤالي كيف شكلت هذه المكونات الاختلافات في السلوك بين الآباء المكلومين والأمهاتالمكلومات: ما يميز هذه الاختلافات، وكيف يتم التعبير عنها، وكيف تمكنت من تشكيل خصائص تجربه الحزن الفلسطيني.؟

٣من خلال بحثك   عملت علىً فحص الأبعاد السيكولوجية لموضوع الشهادة. إلى أي مدى كان الاعتقاد بأن الشهيد ميتلكنه حي؟

٤هناك قناعة كاملة لدى عائلات الشهداء الذين فقدوا ابناءهم  بأنهم  يتجولون بينهم ما رأيك ؟

٥الا تعتقدي بان الفقدان الجماعي النابع من كون الشهيد هو شهيد شعب وقضية؟

٦أخذت البعدين السياسي والديني  في فكرة الشهادة، كما يعرفها المجتمع  العربي والفلسطيني، وجعلتهما مصطلحا واحدا أدخلته للغةالعبرية؟

٧هل تناولت  في بحثك الحالات الفردية للفقد السياسي  فقط، أم أنك تتطرقت  للنكبة كفقدان جماعي  ايضاً ؟

٨ماذا قصدت الدكتورة مرام مصاروة بأن  الفقدان الجماعي نابع  من كون الشهيد هو شهيد شعب وقضية كيف ذلك ؟

٩من المعروف. ان ثقافتنا التي تربينا عليها  تأثرت بالمفهوم الديني  وهذه الثقافة  غالباً ما تطغو  النظم  الفكرية الأخرى، مما يجعلها ملكواحتكار  للبعض كيف تفسري ذلك ؟

كيف ترين دور الام الفلسطينية بموضوع  الفقدان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق