قام فريق من الأطباء بإزالة ورم بوزن 100 رطل (نحو 45 كيلوغراما) لامرأة، خلال عملية جراحية طارئة بمستشفى في ريو دي جانيرو، بالبرازيل.
وبحسب الطبيب غلاوشيو بويشات، الذي كشف عن صور الورم على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، فإن المريضة البالغة من العمر 45 عاما كانت تعيش مع الورم لمدة خمس سنوات.
هذا واستغرقت العملية ساعتين قام الأطباء الجراحون خلالهما بإزالة الكتلة الورمية التي يبلغ وزنها 100 رطل، والتي كانت معلقة فوق الجزء الأوسط من المرأة، التي يبلغ طولها 4 أقدام وتسع بوصات، وكانت تزن 330 رطلا وقت العملية، في حين أنه من غير المعروف سبب عدم إزالة الورم من قبل.
وبحسب الطبيب غلاوشيو بويشات، الذي كشف عن صور الورم على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، فإن المريضة البالغة من العمر 45 عاما كانت تعيش مع الورم لمدة خمس سنوات.
هذا واستغرقت العملية ساعتين قام الأطباء الجراحون خلالهما بإزالة الكتلة الورمية التي يبلغ وزنها 100 رطل، والتي كانت معلقة فوق الجزء الأوسط من المرأة، التي يبلغ طولها 4 أقدام وتسع بوصات، وكانت تزن 330 رطلا وقت العملية، في حين أنه من غير المعروف سبب عدم إزالة الورم من قبل.
ونقلت وكالة الأنباء البرازيلية “UOL” عن الطبيب بويشات قوله: “لقد كان أكبر ورم أجريت عليه عمليات جراحية، وبالتأكيد أكبر ورم خضع لعملية جراحية على الإطلاق”، حيث تم إدخال المريضة إلى مستشفى ساو خوسيه دو آفاي يوم الأربعاء الماضي بعد أن أبلغت عن صعوبات في التنفس بسبب الورم.
وعقد بويشات ومساعدوه مؤتمرا لمناقشة التصوير بالأشعة السينية، وقرروا إزالة الكتلة، حيث شارك ما لا يقل عن 14 طبيبا في الجراحة لإزالة هذا الورم.
فيما يعتقد بويشات ومساعدوه أن الورم ربما يكون قد تطور في رحم المرأة، إذ سيستغرق الأمر حوالي ثلاثة أسابيع حتى يتعرفوا على نتائج العملية.
وأوضح الجراح أن المرأة بصحة جيدة ومستقرة وتتنفس بدون مساعدة من الأجهزةن وتتحدث وتتناول الطعام”.
المصدر: “دايلي ميل
