نشاطات
سياسة العقوبات الأخلاقية
المعز بنرجب صحفي تونسي مراسل معتمد لدي وكالات أنباء اجنبية و عربية منذ 2009
.. وراء كل وجه تختفي وجوه و وجوه و المبدا نفسي نفسي ولا ترحم من مات. والله شيء يقهر هيمنة الكذب وانهيار مصداقية الجميع…حتى الصادقين اختارو الانزواء
وصلنا لحالة تاريخية و أخلاقية غير جميلة، بل رديئة، بسببها نعاني في ابتلاء جماعي. الإشكال أن شريحة كبيرة من العامة لتزال متمسكة أو تعتبر أن الكذب طريق يوصل لقضاء الشور. و الكذب أصبح إحتراف، و خطاب سهل لعديد المتصدرين في المنابر الإعلامية. صحافيين و سياسيين.
قبل الدستور وقبل الحكومة وقبل كل شيء..يلزم نعملو في تونس هيئة اشهاد..
للتمييز بين ما هو كاذب وما هو صادق..فلم يعد التمييز ممكنا في اي مجال..عندنا مشكلة واحدة..كيفاش نصدقوها هي بيدها..برا خليها تدردر أكثر..
نسأل الله النجاة.