منوعات

المَسيحي الذي رابط في الأقصى.

العَم رائد نصرالله إبن الناصرة… مدرَسِة وإستمرار للتاريخ!

شَد الرِحال يوم أمس ليُعَمِر الأقصى ويعتكف مع أبناء شَعبِه وهذا ليس بعجيب، ولا بغريب .

فالمسجد الأقصى يَخُصني كفلسطيني بغض النظر عن ديانتي، فهو صَرح تاريخي شاهد على صمود الفلسطيني في أرضه !

من أعظم المباني التاريخية في فِلسطين وأحد رموزها التي نعتز بها ونُريدُه شامخاً ككنيسة المَهد والقيامة.

نُحِب مُقدساتنا ان تكون محميه وأن يحِق لأصحابها الصلاة بها وشد الرِحال اليها!

فعلمنا المسيح أن نقِف ونُدافع عن العدل والحق.

صفحة هاني خوري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق