أخبار عالميهاخبار العالم العربي
الدكتورة عهود وائل العنزي بمناسبة انتخابها ممثلة ,للرابطة الأوروبية الشرق الأوسطية (اميم) وحركة صاحبين المهن “المتحدون للوحدة”, في المملكة العربية السعودية.
وجهت الدكتورة عهود وائل العنزي بمناسبة انتخابها ممثلة ,للرابطة الأوروبية الشرق الأوسطية (اميم) وحركة صاحبين المهن “المتحدون للوحدة”, في المملكة العربية السعودية. بمناسبة انتخابها ممثلة للرابطة في المملكة السعودية
1-صدر بالأمس بيان انتخابي في (الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية و حركة المتحدون للوحدة -تمثيلا لهم في المملكة العربية السعودية – بتخصصي الموكل لي من قبل منشئهم الرئيس د. والبروفيسور الفلسطيني فواد عوده في ايطاليا)
2-وقد استلمت مهامي بالشراكة لتنظيم الأعمال وتسييرها وفق منهجية الرابطه و الحركة ومسيرهم.
3-وأوضح هنا بعد انتخابي في هذا المنصب على اهتمامي بعدة محاور رئيسية وهي التعليم والتنمية، ومحور حقوق الإنسان وفض والنزاعات، ومحور التنمية الاجتماعية، ومحور الشراكة بين الحكومات والمجتمع المدني،كما أُشيد أن الأمن الإنساني والتنمية الإنسانية يجب أن يشكلا مبادئ وقيم وثوابت راسخة توجيهية للسياسات الداخلية والخارجية للحكومات، و ليصبحا أولوية قصوى لمنظمات المجتمع المدني، كما أرى أن الانقسامات والعنصرية والتطرف يشكلان خطرا على الأمن الإنساني والتنمية الاجتماعية في المنطقة ،ويجب معالجة هذه الظواهر دون المس بحقوق الإنسان..
وأطالب بضرورة معالجة الآثار الإنسانية في مناطق الصراع، في دولنا العربية بما في ذلك حماية المدنيين والفئات الضعيفة من نساء وأطفال ولاجئين ومشردين واعتبار ذلك مسؤولية المجتمع الدولي.
وأؤكد على الأهمية التي يمثلها المفهوم المركب للأمن الإنساني، وما يجمعه من ترابط وثيق بين مختلف الجوانب التي لها صلة بتحرير المواطنين من الخوف والحاجة، وهو ما يجعل منه ركيزة قوية لأية سياسة مستقبلية تعمل على النهوض بالمنطقة.
وأنوه على حق كل دولة في أن تختار وتطور بحرية أنظمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، والإصلاحات المناسبة انسجاما مع أنساقها الوطنية، ومواردها وخصوصياتها بما يتناسق مع مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، إلى جانب التأكيد على دور المجتمع المدني كطرف شريك في الحوار والعمل حول مسار الإصلاح ويتقاسم مع الحكومات المسؤوليات.
وأشدد من ناحية أخرى على أهمية اعتماد استراتيجيات مشتركة تهدف إلى دفع التنمية الإنسانية مع الأخذ بعين الاعتبار التوصيات الواردة في تقارير الأمم المتحدة عن التنمية الإنسانية، وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “الترويج للتنمية من خلال الحد والوقاية من العنف المسلح”
بدوري أدعوا إلى أهمية رصد كل الموارد للقضاء التام على الأمية، والعمل على إلزامية ومجانية التعليم في كافة المراحل العمرية
وأأكد ألدور الفاعل للرابطه الطبية الأوروبية الشرق أوسطية في دعم الثقافه والطب والبحوث والإعلام والجوانب الإنسانيه بطرق حضاريه حيث ترحب رابطتنا بكل العرب دون عنصريه للأنضمام بها كمجتمع مستفيد ام كمجتمع مفيد بأحدى جوانبها المذكوره .
الشكر من جديد للبروفيسور فواد عودة لطرح اسمي للمجلس الإداري و لدعمه للمراء و القومية العربية و هو يعد ومن الشخصيات المشهورة في العالم للعمل الذي يقدمه يوميا في الإعلام الدولي و العربي في مجال الصحة, الطب, الهجرة و حقوق الإنسان .
د. والاعلاميه /عهود وائل العنزي