أخبارمحلية

تحسدوني فأنا أتنفس هواء السعودية الطاهر النقي. بقلم: الدكتوره رنا بنت زهير الكردي

حديث اليوم:
لا تحسدوني فأنا أتنفس هواء السعودية الطاهر النقي.
بقلم: الدكتوره رنا بنت زهير الكردي

دعوني أبدأ بما يردده ويقوله كل سعودي ذكرا كان أو أنثي مخلص لهذه الارض الطيبة الوفية المملكة العربية السعودبة، نعم دعونا نقول ونردد كل يوم وكل ساعه وكل لحظة:
أنا سعودي أنا سعودي
نعم و و أمجادي شهودي
و أطهر أرض بالدنيا
تراها أرضي وخدودي
أنا مجدا رسم نفسه
و عزا ما غرب شمسه
أنا يشهد لي التاريخ
و يتفاخر به حسودي
أنا من دار أل سعود
دار أهل الكرم والجود
أنا شعاري التوحيد
وبس للخالق سجودي
أنا سعودي أنا سعودي
……الخ ما جاء في النشيد
واليوم أتحدث عن الهوية الوطنية السعودية والتي يحلم بها الجميع وتفاخر ونفتخر ونعتز بها نحن أبناء وبنات هذا الوطن للحبيب، والتي تعني لنا الكثير هويتنا السعودية والتي لا ننظر لها كجنسية من الحنسيات في ألعالم، فقط يكون المرء سعوديا ولكن بلا هوية ولا ولاء ولا إنتماء لارضه السعودية. نعم الهوية السعودية بالنسبة لمن يحملها تعني التضحية والدفاع عن الوطن، والمقولة الشهيرة اقول:
الوطن الذي لا ندافع عنه
لا نستحق حمل هويته. حين نقول أننا نتفس وطن فهذا يجعلنا متميزين في وطننا الغالي والذي دائما نقول عنه:” أنت ياوطني ما مثلك في الدنيا وطن”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق