اقلام حرة
في وطني طالت المسرحية ومات المشاهدون ولم ينتهي العرض بعد “(أ.د. حنا عيسى)
(يا وطني أرجو العذر إن خانتني حروفي وأرجو العفو ، إن أنقضت قدراً ، فما أنا إلا عاشقاً حاول أن يتغنى بحب هذا الوطن .لهذا السبب ، أنا مغرم جداً ببلادي ـ ولكنني لا أبغض أي أمة أخرى ..لماذا لأن الوقت في سباق مع الزمن “عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوء يا وطني “.. نعم ، كل شيء في الدنيا أصغر من حزنك يا وطني يا فلسطين ..أنا الوطن أنا فلسطين ..إن مت أنا مات الوطن وإن عشت أنا عاشت فلسطين).