اقلام حرة

أنا أقرأ.. هو يقرأ.. هي تقرأ.. فهل نحن بالفعل مجتمع قارئ (أ.د. حنا عيسى)

(كانت القاهرة تكتب وبيروت تطبع وبغداد تقرأ.. امااليوم فلا حول ولا قوة الا بالله)

إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب

(قيل سابقاً بأن “خير جليس في الزمان كتاب“،تلك المقولة لم تعد تجد لها موطئ قدم في ارضمهبط الديانات السماوية الثلاث (فلسطين) ارضالحضارات التي علمت الانسان الكتابة، بعد ان غدت التقنية بديلا غير متكافئ للكتب في مجتمعنا والمظاهر غاية تدرك، ليتنحى الكتاب عن عرش الريادة في صنع شخصية الانسان وليكون مجرد اكسسوار لطالب العلم. لذا، وطني.. ذلك الحب الذي لا يتوقف.. وذلك العطاء.. الذي لا ينضب.. أيها الوطن المترامي الأطراف.. أيها الوطن المستوطن في القلوب.. أنت فقط من يبقى حبهُ.. وأنت فقط من نحبُ).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق