بعض من أقوال فيلسوف الشعراء “المتنبي”
رغم مرور أكثر من ألف سنةٍ على رحيله إلا أنها خالدة
وسارت مسرى الأمثال على ألسنة الناس!
هو القائل:
“مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائدُ”.
وهو القائل:
“على قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ”
وهو القائل:
“ما كلُّ ما يتمناه المرءُ يدركُهُ
تجري الرياحُ بما لا تشتهي السفنُ”
وهو القائل:
“لا يَسلَمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى
حتى يُراقَ على جوانبِهِ الدَّمُ”
وهو القائل:
“إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ
وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا”
وهو القائل:
“وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ”
وهو القائل:
“ذو العقلِ يشقى في النعيـمِ بعقلهِ
وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ يَنْعَمُ”
وهو القائل:
“فلا مجدَ في الدنيا لمن قلَّ مالُهُ
ولا مالَ في الدنيا لمن قلَّ مجدُهُ”
وهو القائل:
“ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ
ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ”
وهو القائل:
“وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ
فهي الشهادةُ لي بأني فاضلُ”
وهو القائل:
“وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ
فمن العجزِ أن تكون جبانـا”
وهو القائل:
“إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ
فلا تقنعْ بما دون النجـومِ
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ
كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ”
وهو القائل:
“أغايةُ الدينِ أن تَحفوا شواربكـم
يا أمةً ضحكت من جهلِها الأممُ”
وهو القائل:
“لا بقومي شرفتُ بل شرفوا بي
وبنفسي فخرتُ لا بجدودي”
والقائل:
“أنا الذي نظـرَ الأعمى إلى أدبي
وأسـمعتْ كلماتي مَن به صممُ
فالخيــلُ والليلُ والبيداءُ تعـرفُني
و السيف و الرمح و القرطاسُ والقلمُ”
والقائل:
“ليس التعللُ بالآمالِ من إربي
ولا القناعةُ بالإقلالِ من شيمي”
“شاركنا ببيتك المفضل سواء للمتنبي أو لغيره”