ألقت الظروف الصعبة بظلالها على الطلاب الفلسطينين في قطاع غزة مع بداية العام الدراسي الجديد للعام 2021الذي شابه حالة من الترقب بالانفراجات بعد عدوان إسرائيلي عصف بمقدرات غزة ومناسبات متلاحقة لن يستطيع الشعب الفلسطيني بغزة توفير الحد الأدنى لمقومات الحياة الآدمية في ظل شح الموارد والامكانيات نتيجة البطالة والفقر وحالة الظلام الدامس التى تهاجم مستقبل الأجيال المتلاحقة. برغم ذلك نجد فرحة عارمة في صفوف الطلبة والطالبات المتوجهين على مقاعد دراستهم مهنئين أنفسهم بالعام الجديد الذي اقبلو عليه دون شراء الزي المدرسي. ولا حتى ما بقيهم شر الأمراض المنتشرة كمرض كورنا .