الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماء

بالفيديو اللقاء الكامل للدكتورة ديانا دعبول عبر المنصة الدولية همسة نت الدنماركية البرنامج اعداد وتقديم د. فاطمة أبوواصل اغبارية

موقع hamsaat.co المشرف على البرامج المهندس عبد الحفيظ اغبارية التنسيق الاستاذة كفاح زحالقة

الضيفة في سطور

د. ديانا دعبول
محاضرة ومرشدة تربوية (متخصصة في تأهيل وارشاد المعلمين\ات) في الكلية الاكاديمية للتربية على اسم دافيد يلين في القدس (رئيسة قسم التربية الخاصة في الكلية سابقا) ومؤسسات اكاديمية أخرى، باحثة في مجالي التربية والتربية الخاصة.
مديرة “مركز الوردية التربوي” في القدس، ورئيسة المجلس التربوي العربي سابقا (حتى ٢٠٢١).
التأهيل الأكاديمي: لقب أول وثاني في التربية والتربية الخاصة، ولقب ثالث في الخدمة الاجتماعية من الجامعة العبرية.
تخصصات أكاديمية إضافية:
إدارة تربوية أكاديمية من معهد موفيت – تل ابيب
ارشاد وتأهيل مدراء جدد من معهد أفنيه روشاه – القدس
قيادة تربوية من معهد ومدرسة ماندل للقيادة التربوية – القدس

لم يعد تقديم الدعم المباشر للطلاب ممكنا بعد الانتقال إلى التعلم عن بعد أو التعلم الهجين. وهنا تزايدت الأسئلة وخاصة: ما الذي يمكن عمله لدعم الطلاب  خلال الجائحة وكيف يمكن تبادل المعلومات ومشاركتها بفاعلية بين المعلمين بحيث تعمالفائدة للجميع؟ وما هو دور الطاقم التربوي والتعليمي في سد الفجوات بين الفئات الطلابية وخاصة خلال وبعد جائحةالكورونا

وايضاً التوجهات التربوية المناسبة ودور المعلم\ةالمربي\ة في احتواء الطالب\ة وتعليمه\ا) وهنا يمكن  التوجه النفسيالتربوي الاجتماعي، وأهمية تأهيل المعلمين\ات وتوجة التعليم الاجتماعي العاطفي، ودور أولياء الأمور في التعاون معالمدرسة.

وما هي أهمية مشاركة أولياء الأمور في العملية التعليمية، وزيادة أهميتها في الفترة الحالية ما بين التعليم عن بعدوالتواجد في المدرسة.

وما هو وضع الطلاب\ات ذوي\ات الصعوبات التعلمية والتأخر الدراسي، في ظل تغيير نمط ووتيرة التعليم في ظلجائحة الكورونا.

————————-

من المؤكد بإن التعليم عن بعد أو التعلم الهجين يفرض قيوداً على طرق التعلم التقليدي لكنه في ذات الوقت يمنحالمعلمين بدائل  أكثر دقة وأكثر سهولة في الوصول إليها

لكن السؤال الذي يطرح نفسه

كيف نعرف ما يحصل وكيف ندرك بإن بعض المعلمين قد قاموا  بعملهم بطريقة جيدة، وهل هذا يُمكننا من فهم التعقيداتوالتحديات بحيث نصبح أكثر قدرة على التكيف والتعامل  مع هذا الوضع ؟

  • ما هي أهم التعليمات التي توجهونها الى أولياء الامور فيما يخص العملية التعليمية ؟

كيف يؤثر الوباء على حياة الطلاب  ومستقبلهم وما هو دور   الطاقم التربوي والتعليمي بهذا الخصوص ؟

من المؤكد أن  الأطفال والمراهقون في زمننا الحالي  سيصفون أنفسهم عندما يكبرون بأنهمأبناء الجيل الضائعالذين تخيم على حياتهم ذكرى الوباء العالمي؟ كيف للطاقم التربوي إبعاد هذه الفكرة عن تفكير الاطفال والمراهقون ؟

من دراسات سابقة أجريت عن تبعات إغلاق المدارس لفترة قصيرة أثناء هطول الثلوج في عام 2007. إذ فحص ديفماركوت، الأستاذ في الشئون العامة بالجامعة الأمريكية في واشنطن دي سي، نتائج اختبارات الصف الثالث والخامسوالثامن في مدارس مريلاند، ولاحظ أن التلاميذ الأصغر سنا كانوا الأكثر تضررا من إغلاق المدارس. فهل هذا ينطبقعلى زمن الجائحة وخاصة ان فترات الاغلاق كانت طويلة ؟

دراسة نرويجية خلصت إلى أن الوقت الذي نقضيه في التعليم يؤثر على مستوى ذكائنا في مرحلة البلوغ، فهلالانقطاع عن الدراسة  والتعلم عن بُعد سيكون له تبعات جسيمة على القدرات المعرفية للطلاب وهل ستلازمهم طيلةحياتهم.؟

هل تخشون  من أن يؤدي الانقطاع عن الدراسة إلى توسيع الفجوة بين الفقراء والأغنياء في التحصيل الدراسي.؟

وبخلاف التحصيل الدراسي، والفجوات بين الفقراء والأغنياء فقد حُرم الأطفال أيضا من فرص الدعم النفسي بسببالحجر الصحي.  ولهذا فإن المدرسين في الغالب هم أول من يلاحظون علامات تدهور الصحة النفسية للطلاب  فهلتحثونهم على طلب الدعم النفسي،  والمشورة والعلاج النفسي؟

قد يساهم المدرسون في تضييق فجوة التحصيل الدراسي، من خلال توفير بدائل للمهام التي تتطلب استخدامالكمبيوتر أو شبكة الإنترنت.ولكن  هل قدرة الأطفال على التأقلم مع العالم بعد جائحة كورونا وتغلبهم على تبعاتها،ستتطلب تضافر جهود الآباء والأمهات والمدرسين والأخصائيين الاجتماعيين والأطباء النفسيين ؟

التعليم في زمن كورونا (COVID-19)  هل خلق الفجوة بين البيت والمدرسة؟

  • ما اهمية التفاعل والتكامل بين ادارة المدرسة وأولياء  الامور  في تربية الاولاد ؟

اهمية التكنولوجيا  الحديثة في تعزيز  تواصل أولياء الامور بإدارة المدرسة وخاصة لمن يعانون العسر في التعليم ؟

ما هي أبعاد البرامج الجديدة المطبقة بين أولياء  الامور  وإدارة المدرسة ؟

رب ضارة نافعة  هل فتحت الجائحة الباب امام تقنيات حديثة دخلت المدارس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق