مقالات

الرئيس التونسي «قيس سعيد»: «من يتعامل مع العـ،،ـدو الصهيـ،،ـوني لا يمكن أن يكون إلا خائـ،،ـنا، وخيـ،،ـانته هذه هي خيـ،،ـانة عظمى

الاعلامي التونسي المعز بن رجب

في هذه المقولة، يصف الرئيس التونسي قيس سعيد التعامل مع العدو الصهيوني بالخيانة العظمى. ويستند هذا الوصف إلى عدة عوامل، منها:

* **التاريخ الاستعماري الصهيوني:** يعتقد الرئيس سعيد أن إسرائيل دولة احتلال تأسست على حساب الشعب الفلسطيني، وأنها تواصل ممارستها القمع بحق الفلسطينيين.
* **الموقف الرسمي التونسي من إسرائيل:** ترفض تونس الاعتراف بإسرائيل، وتدعم القضية الفلسطينية.
* **الموقف الشعبي التونسي من إسرائيل:** يعارض الغالبية العظمى من التونسيين التطبيع مع إسرائيل.

يمكن تحليل هذه المقولة على عدة مستويات:

* **المستوى الشخصي:** يعكس هذا الموقف موقف الرئيس سعيد الشخصي من إسرائيل. فهو يرى أن إسرائيل دولة معادية، وأن التعامل معها أمر غير مقبول.
* **المستوى السياسي:** يعكس هذا الموقف موقف الدولة التونسية من إسرائيل. فهو يؤكد على رفض تونس للاعتراف بإسرائيل، والتطبيع معها.
* **المستوى الاجتماعي:** يعكس هذا الموقف موقف المجتمع التونسي من إسرائيل. فهو يعبر عن رفض الغالبية العظمى من التونسيين للتطبيع مع إسرائيل.

من الجدير بالذكر أن هذه المقولة أثارت جدلاً واسعاً في تونس، حيث اعتبرها البعض تعبيراً عن موقف شعبي، بينما اعتبرها البعض الآخر موقفاً متشدداً.

فيما يلي بعض تحليلات عميقة لهذه المقولة:

* **من ناحية السياق التاريخي:** يمكن تفسير هذه المقولة في سياق التاريخ الاستعماري الصهيوني في فلسطين. فقد تأسست إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وتواصل ممارستها القمع بحق الفلسطينيين. يعتقد الرئيس سعيد أن التعامل مع دولة معادية ومستعمرة أمر غير مقبول.
* **من ناحية السياق السياسي:** يمكن تفسير هذه المقولة في سياق الموقف الرسمي التونسي من إسرائيل. فقد رفضت تونس الاعتراف بإسرائيل، وتدعم القضية الفلسطينية. يؤكد الرئيس سعيد على موقف تونس الرافض للتطبيع مع إسرائيل.
* **من ناحية السياق الاجتماعي:** يمكن تفسير هذه المقولة في سياق الموقف الشعبي التونسي من إسرائيل. فقد عارض الغالبية العظمى من التونسيين التطبيع مع إسرائيل. يعبر الرئيس سعيد عن موقف شعبي رفض التطبيع مع إسرائيل.

بشكل عام، تعكس هذه المقولة موقفاً متشدداً من إسرائيل. فهي ترى أن التعامل مع إسرائيل هو خيانة عظمى. ويستند هذا الموقف إلى عدة عوامل، منها التاريخ الاستعماري الصهيوني، والموقف الرسمي التونسي من إسرائيل، والموقف الشعبي التونسي من إسرائيل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق