الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماء

بالفيديو المنصة الدولية الدنماركية همسة نت تستضيف البروفيسور جهاد الصانع لنتحاور معه حول موضوع : “المعالجة التلقائية للوثائق التاريخية”

البرنامج اعداد وتقديم الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية اشراف المهندس عبدالحفيظ إغبارية تنسيق الاستاذة كفاح جودت زحالقة انتاج الدائرة الاعلامية بادارة هيثم درابي

استضافت  الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر المنصة الدولية همسة نت وعبر برنامج  لقاء السبت البروفيسور جهاد الصانع وحاورته  حول موضوع : “المعالجة التلقائية للوثائق التاريخية

البروفيسور  جهاد الصانع تابع لقسم علوم الحاسب بجامعة بن غوريون في النقب.  حصل على بكالوريوس العلوم.  و ماجستير.  في علومالكمبيوتر من جامعة BGU.  في عام 1995 حصل على منحة فولبرايت لدراسات الدكتوراه في الولايات المتحدة.  في عام 1999 حصلعلى درجة الدكتوراه في علوم الكمبيوتر من جامعة ولاية نيويورك ، ستوني بروك.

يرأس الصانع مختبر الوسائط المرئية بالقسم ، والذي يستضيف العديد من المشاريع البحثية في الرسومات الحاسوبية ، ومعالجة الصور ،والواقع المعزز ، والهندسة الحاسوبية ، وتحليل صور المستندات.

ما هي هندسة النظم القائمة على النموذج؟ وكيف تعمل ؟

فوائد هندسة النظم القائمة على النموذج؟ وما هي التحديات. التي تواجهها ؟

ما هو مفهوم الوثيقة التاريخية؟ وهل تكفي الوثيقة لكتابة التاريخ؟

ما هي أنواع الوثائق التاريخية؟ خصائصها مصادرها  واهميتها

ما الهدف من دراسة الوثائق التاريخية بطريقة منهجية؟

كيف يمكن ان تساهم الوثيقة التاريخية في حفظ التاريخ؟

ما هو أثر استخدام الوثائق التاريخية في تنمية مهارات التفكير الناقد لدى الطلاب ؟

الذكاء الاصطناعي  كيف يساعد بترميم نصوص التاريخية؟

كيف تتم المعالجة الاعلامية للوثائق التاريخية المسربة ؟

البيانات الخاصة بالسلاسل الزمنية كيف  تتم معالجتها ؟

ما معنى المعالجة الآلية للغة ولماذا ظهرت وما تاريخها؟ معناها ومبناها ؟

ما هى خطوات دراسة الوثيقة التاريخية؟

ما الفرق بين الوثيقة التاريخية و الخريطة التاريخية؟

لـم يعـد مقبـولاً مـن المـتعلم مجـرد اسـتظهار الـنص التـاريخي وحفظـه، ومعرفـة مـاذا حـدث فـي الماضـي وإنما لماذا حدث؟ وكيف حـدث؟ ومـا نتـائج ذلـك؟ وهـل حـدث هذا فعلاً

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق