نشاطات

كم دمعةٍ حرّى حبسها تجلدا ……. بقلم الأديب والمفكر ……. اسماعيل العمرو

كم دمعةٍ حرّى حبسها تجلدا

 

يتيما خطفت يد المنون أباه

قبل عام كانت على غزة حربا
وللثعالب من خلف الحدود رغاء

باعوا النخوة يا أهل غزّة عربا
وما لهم في سوق الرجولة ثناء

حاصرهم جنوبا لصهيون مطيةً
وبعض عرب كانوا بصمتهم أعداء
……..
مدماك شعر …
( لأبو البراء العمرو )

 

 

 

الوسوم

مقالات ذات صلة

إغلاق