,اﻷن في مستشفى العفولة ثكنة عسكرية أمام غرفة الأسير الصحفي محمد القيق، وأمام المشفى حرس حدود وقوات خاصة وشرطة وما إلى ذلك... هذه هي "الديمقراطية"، لأجل إعلاء كلمة الحق و إيصالها إلى العالم !