قالت تقاير إعلامية عربية، إن السلطات المصرية “غاضبة” من رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة فتح محمود عباس عقب نجاحه بإقصاء قيادات بارزة في حركة فتح وأنصار القيادي محمد دحلان من المؤتمر السابع والتي عقدت في التاسع والعشرين من الشهر الماضي في مقر المفاطعة بمدينة رام الله.
وبيّنت التقارير الصادرة امس الثلاثاء، أن نتائج انتخابات مؤتمر فتح السابع كانت “القشّة التي قسمت ظهر البعير من ناحية العلاقة بين مصر وعباس”، مشيرًا إلى أن القاهرة تدرس اتخاذ سلسلة من الردود منها فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، وهي الخطوة التي من شأنها الإضرار بسياسة “إسرائيل” التي تحاصر غزة.
