الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديو

بالفيديو / المنصة الدولية الدنماركية همسة نت تستضيف الدكتورة رهام جزماوي معالجة للصحة النفسية

استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر المنصة  الدولية  الدنماركية همسة نت  وعبر برنامج لقاء السبت الدكتورة   رهام  جزماوي  ، مرشدة اهالي ، معالجة للصحة النفسية ( للاطفال حتى سن 18) ، موجهةلنهج حياة صحي ، ومحاضرة بمجال الصحة العامة والصحة النفسية وعلاقتها باوجاع مزمنة . 

وحاورتها حول الصحة النفسية لدى الوالدين وانعكاسها على الوالدية السليمة والصحة النفسية لدى الاولاد  

كثيرة هي الممارسات التي نقوم بها نحن الآباء، ثم لا نشعر بأنها تترك علامات فارقة، سلبية، في حياة أبنائنا. بل على العكس، قد نشعرجازمين بأنها في مصلحتهم، وأن ما نقوم به من ممارسات يقع في صميم التربية!

وبالتالي يتأثر الأطفال بالمناخ النفسي السائد داخل الأسرة، والعلاقة بين الأم والأب ويُحاكيهم في أساليبهم، فالشخصية السوية تنشأ فيجو من الحب والتفاهم والثقة والأمان حيث يُساعد ذلك على التكيّف مع مواقف الحياة ويجعل من الصغار أشخاصًا منتجين في المستقبل.

كيف تؤثر أساليب الوالدين التربوية في الصحة النفسية لأطفالهم.؟

ما هي أساليب المعاملة الوالدية التي تؤثر سلبا أو إيجابا على النمو النفسي الاجتماعي للطفل؟

كيف تؤثر أساليب المعاملة الوالدية وتؤدي لظهور الاضطرابات السلوكية والانفعالية عند الأطفال ؟

ما الممارسات الحالية التي يقوم بها الوالدين في عملية دعم التحصيل الدراسي عند الأبناء وما تأثير المعاملة الوالدية في التحصيل الدراسيلابنائهم ؟

ما هي أهم أدوار الوالدين في التنشئة الاجتماعية للأبناء وما رأيك في مصاحبة الوالدين لأبنائهم؟

هل توجد علاقة بین أسالیب المعاملة الوالدیة والاكتئاب لدى بعض المراهقین والمراهقات المراجعین  لأطباء الصحة النفسیة ؟

عوامل خطر إهمال الطفل وإساءة مُعاملته الى ماذا  تؤدي ؟

ما هي التحديات التي تواجه المربين في العصر الحاضر؟

كيف نربي أولادنا في العصر الحديث وما هي التحديات التي تواجه الأسر في تربية الأبناء؟

ما فاعلية التربية الوالدية العصرية في بناء الفرد والمجتمع في ضوء التحديات العصرية؟

ما الذي يمكن ان تستفيده التربيه الحديثة من الممارسات التربويه من المجتمعات السابقة ؟

هل لديك رؤية مقترحة لتربية والدية للأبناء  على ضوء تداعيات العصر الرقمي؟

ترى ما نسبةُ التفاؤل المتوقعة لنجاح جهود الآباء في تربية الأبناء في ظل هبوب رياح الشرق والغرب ومحاولاتها المستمرة في اقتلاع الثوابت،وتبديل القيم، وإحلال ثقافة مستوردة لا صلة لنا بها، ولا شيء مشترك يجمع بيننا؟!

كيف يتصرف الآباء والأمهات وهم الحريصون على إكساب أبنائهم مناعةً أخلاقية تحميهم من آفات الانفتاح العشوائي على ثقافات العالمإذا ما وجدوا قوة في الريح التي تجذب أبناءهم في المقابل على هويتهم من التشويه أو الانقلاع؟

هل تعدُّ التربيةُ القائمة على القمع والإرهاب والتخويف وقتل المشاعر والإحساسات وصياغة الشخصية الجافة الصارمة الناقمة على المجتمعالأسلوبَ الأمثل لتربية هذا الجيل؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق