أخبارمحلية

الاسطل يوجه رسالة شكر لمن ساهم في طرح قضية التقاعد المبكر وإيصال رسالة الحراك لمن يهمه الامر

قدم السيد حسام الاسطل المتحدث الرسمي باسم الملتقى العام للمتقاعدين العسكريين رسالة شكر وعرفان إلى كل من ساهم بإرسال رسائل قيادة تنسيقية الحراك السيد الرئيس. محمود عباس وجاءت رسالة الشكر على النحو التالي.
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
لقد تحركنا منذ اكثر من ثلاث سنوات في كل اتجاه من اجل انتزاع حقوقنا وحشدنا بكل الطاقات حتى تكلل هذا الجهد في الحراك العظيم يوم 14/2 حيث وصلت رسالتنا وكما اخبرناكم سابقا ان الرسالة وصلت لفخامة الرئيس وان ممثل الرئيس محافظ غزة تواصل معنا واخبرنا بان رسالتنا اصبحت على مكتب الرئيس وبعد ايام قليلة سمعنا واخبرناكم بقرار سيادة الرئيس بحل ملف المتقاعدين قسرا وعندما رأينا مماطلة في الحل دعونا لحراك ثاني فجاء الحاج اسماعيل جبر وتوافقنا معه على الحلول التي اخبرناكم عنها في حينها والتي ادعى البعض عدم صحتها ومن تلك اللحظة تابعنا وكتبنا هنا كل ما هو جديد واكثر من 4 مواضيع كنا نضعكم فيها باخر التطورات وليكون الحق في كلامنا فقد كانت الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكريين معنا في التفاهمات فقد تقدمت بخمس نقاط وافقنا عليها واضفنا عليه اهم النقاط الا وهو الغاء التقاعد وكنا نحن والهيئة الوطنية نسير على نفس الخط رغم التباين السابق بيننا لكن في التفاهات كنا شركاء في بعض التفاهمات والان وبعد ان ظهرت الامور وكما وصلنا من رام الله بقرب نهاية الملف والذي لن نتنازل عن الغاء التقاعد نهائيا فإننا نتقدم بالتحية لإخواننا في الهيئة الوطنية للمتقاعدين على وقوفهم معنا ونتقدم بالشكر الجزيل اولا لفخامة الرئيس على تعليماته بحل ملف التقاعد القسري ومن ثم الشكر موصول للإخوة اعضاء اللجنة المركزية عامة والأخ الحاج اسماعيل جبر خاصة على جهودهم معنا على مدار شهرين وندعوهم للضغط باتجاه الغاء القرار نهائيا واخيرا اشكر الاخوة اعضاء الملتقى العام عامة واللجنة التنسيقية خاصة على جهودهم ودعمهم على طريق انتزاع حقوقهم وادعوهم لمزيد من التفاعل والضغط حتى انهاء التقاعد بشكل نهائي وانصاف من لا ينطبق عليه العودة على القيود نعم كنتم خير من قاد المرحلة وفكفك الازمة بكل ثقة وامانه .
ملاحظة/ حراك 8/4 ثابت ولن يتغير وسنخرج لنطالب بقرار واعلان رسمي بإلغاء قرار التقاعد وسيكون حراك عظيم ويحمل الكثير من الرسائل فالنفير والاستعداد ليوم النفرة 8/4معكم وبجهودكم نعيد حقوقنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق