“غياب مبدأ المصارحة المكاشفة يجعل المواطن يشكك في كل شيئ”
“عدم اتخاذ قرار ردعي بحق المسؤول المقصر،زاد من عدم ثقة المواطنين”
فللخروج من أزمة الشائعات لا بد لنا من اتخاذ خطوات جريئة وفعالة تضمن للمواطنين صحة المعلومات التي يتلقونها من خلال كافة وسائل الإعلام والمصرحين بها ومحاسبة المسئولين المقصرين في أعمالهم وتفعيل دور أجهزة الرقابة لتأخذ دورها المنوط بها وتفعيل مبدأ النقد والنقد الذاتي المبنى على أسس سليمة ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب وتصويب المسيرة الوطنية بالاتجاه السليم لخلق روح الإبداع في المواطن الفلسطيني .