خواطر

الأمان للطيور والأنسان..

ازدهار عبد الحليم

الأمان للطيور والأنسان…
أليس من حقنا
أن نعيش بأمان ….
بلا قتل وعنف وحرمان …..
أليس من حقنا أن نتمتع بشروق الشمس والغروب
والتحليق بالنجوم الساطعه بالألوان ….
أم اذا حدقنا بالسماء نرى الطائرات تدوي في كل مكان ….
أسفي عليك يا زمان …..
لما كنا ننام عينينا تعد النجوم والشهب بالسما ألوان …..
ما كننا نخاف ننام على الحيطان …..
وساحة الدار أكثر من أمان ….
اليوم مسكرين عحالنا وخايفين يسقط علينا من السما أشكال وألوان ….
لا في الأرض أمان ولا في السما كمان …..
حتى الطيور المهاجره لم نعد نراها تطير سروباً ولا طيور السمّان …..
كنا نراها عشرات الألاف
واليوم نراها بعدد الأصابع أو أقل كمان …..
كيف نرى الطيور المهاجره بسهولنا والأشجار أخذه بالنقصان …..
وحل محلها الكتل العمرانيه والبنيان ….

ألا يحق لنا أن نعيش بأمان ؟؟؟؟؟؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق