اقلام حرة

في القدس…طفولة باتت تفتقر لأدنى مقوماتها (أ.د. حنا عيسى)

طفولة باتت تفتقر لأدنى مقوماتها، تبحث عن زواياها وملامحها فلا تجد لها بين ازقة القدس وحاراتها عنواناً، ففي القدس كل شي مختلف، الاطفال لم يكونوا يوماً اطفالاً، كبروا بسرعة وشابوا، والملعب بات بيت مدمر، وارض مصادرة، هناك خلف اسوار القدس لكل طفل حكاية ولكل صغير رواية خاصة، نسجت من ملامح القدس باحتلالها وعنفوانها، بتعقيد قضيتها بحضارتها وتاريخها وتراثها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق