اقلام حرة

قالوا رافع رأسه و عينه قوية قلت العفو كلنا ناس بس هيك الفلسطينية “(أ.د. حنا عيسى)

(يعشق الفلسطيني ، فلسطينية .. يُغازلها وسط الدمارٍ بكلماتٍ ثورية ، هيَ تُنجبُ طفلة، وهوَ يسميها وَطن ، ويتفقونَ معاً على أن يكون اسم الأخرى حُرية.لذا ، كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطناً نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته .. أنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى كل مظلوم في هذه الدنيا فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق