نشاطات

وجاء هجوم المتشددين أمس الخميس قرب حدود مالي بعد غارة نفذها تنظيم داعش على موقع عسكري الشهر الماضي وقتل خلالها 71 جنديا. وكان ذلك أكثر الهجمات على جنود النيجر فتكا منذ سنوات وسلط الضوء على تدهور الأمن في منطقة الساحل الصحراوي لغرب أفريقيا.

وبرغم وجود قوات فرنسية وأمريكية، فقد زادت الهجمات في النيجر أربعة أمثالها خلال العام الماضي مما أسفر عن مقتل قرابة 400 شخص وفق (مشروع بيانات مواقع وأحداث الصراعات المسلحة) وهو منظمة بحثية غير ربحية.

وقال وزير الدفاع في النيجر إيسوفو كاتامبي لرويترز “الاستراتيجية تغيرت”. وأضاف “لن نظل في موقف الدفاع. سنبدأ الهجوم”.

ولم يذكر كاتامبي تفاصيل.

وأخفقت هجمات متكررة للنيجر، عادة ما تدعمها قوات فرنسية، على المتشددين في كبح العنف قرب حدود البلاد الغربية مع مالي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق