اقلام حرةالرئيسية

“كل واحد يسأل الآن : (فلسطين ذاهبة الى أين ؟) مش تسألوا قبل ما تركبوا “(أ.د.حنا عيسى)

نعم ، “كلما أردنا عمل “طبخة ” نلجأ إلى الدستور ، وكلما أردنا تجهيز ” قانون ” نلجأ إلى كتب الطهى ، والزبون دائماً على حق ” .. لأنه “في بلادي المتهم بريء حتى تثبت ديانته لكن للأسف ، “بعض الشعوب مثل بعض الحكام ترفض أن تتغير ” ويعود ذلك بأنه “هناك ثقافة واحدة هي ثقافة القوة. حين أكون قوياً ، يحترم الناس ثقافتي. وحين أكون ضعيفاً ، أسقط أنا ، وتسقط ثقافتي معي ” وعليه ،(المثقف الوطني يتحمل أعباء كبيرة فيما يفسده المجتمع ويعمل على إصلاحها ولا يمكن ولا يليق به كمثقف وطنى أن يكون نشازا لابد أن يبتعد عن الدعوة للقبلية والمحسوبية وينادي بالقومية الوطنية وحقوق المواطنة التى يتساوى فيها المواطنين جميعاً دون تمييز ، لا بد أن يكون حديثه ذو أهداف وطنية ويعمل على إحياء الثقافة الوطنية حتى لا تكون وليمة للفتن والأطماع الدولية).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق