ثقافه وفكر حر
مقدرش أستغنى أسرة ألتحرير في همسة سماء ألثقافه
مَـقْـدَرْش اسْـتَـغْـنَـى . مَـقْـدَرْش اسْـتَغْـنَى عَـنُّو
بْجَـدْ أَيْـوَه الـلِّي بَـحِـبُـو شَـرَابْ الـوَرْدْ دَه حَـبِـيْـبِـي وْرُوْحِي ،
ودَوَا لِـجْـرُوْحِي وْخِـفَّـةْ دَمُّـو مُـشْ عَـلَى حَـدْ ،
مَـقْـدَرْش اسْـتَـغْـنَـى عَـنَّـكْ حُـبِّـيْ دَه أنْـتَ حَـيَـاتِـيْ ودَايْـمَـاً جَـنْـبِـيْ وَاقِـفْ جَـنْـبِـيْ وسَـاكِـنْ قَـلْـ
بِـيْ وَانَـا وَيَّـاه فَـرْحَـانَـة بْـجَـدْ ،
أَنَـا مَـالْـيَـه عِـنِـيْـه وَأنَـا مِـلْـكِ إِيْـدِيْـه يِـسْـقِـيْـنِي الـشَّـهْـدْ بِـسِـحْـرِ
عِـنِـيْـه مَـالِـي عَـليَّا الـدُّنْـيَـا بْـحَـالْـهَـا بَـرْضُو مَـلِـيْـتْ الـدُّنْـيَـا عَـلِـيْـه مِـشْ
مُـمْـكِـنْ هُـوَّ يْـبُـص لـغِـيْرِيْ مُـشْ مُـمْـكِـنْ هُـوَّ يْـبُـص لْـحَـدْ ، شُـفْـتُـو قُـصَـادِيْ ،
وخَـرْبَـطْ عَـقْـلِـيْ قُـلْـت مُـرَادِيْ ، وِبْـيِـلْـبَـقْـلِيْ قَـالـلِّـي حَـيَـاتِـيْ قُـوْلِـي لأهْـلِـكْ بَـدِّي
أَجِـيْـلِـكْ أَنَـا مَعْ أَهْـلِـيْ يِـبْـقَـى كَـلَامْـنَـا الـلِّـيْـلَـة بْـجَـدْ وِبْـتِـسْـقِـيْـنَـا شَـرَابْ الـوَرْدْ